بلت به علابطا مئرا ضخم الكراديس وأي زبرا
والأر : إيقاد النار ، يقال أر الرجل النار : إذا أوقدها . أنشدنا أبو الحسن علي بن إبراهيم القطان ، قال أملى علينا ثعلب :قد هاج سار لساري ليلة طربا وقد تصرم أو قد كاد أو ذهبا
كأن حيرية غيرى ملاحية
باتت تؤر به من تحته لهبا


