( كتاب الشهادات ) .
جمع شهادة وهي اصطلاحا إخبار الشخص بحق على غيره بلفظ خاص والأصل فيها قبل الإجماع قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=282واستشهدوا شهيدين من رجالكم } {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=282وأشهدوا إذا تبايعتم } وهو أمر ندب إرشادي وخبر الصحيحين {
nindex.php?page=hadith&LINKID=33944ليس لك إلا شاهداك أو يمينه } وخبر {
أكرموا الشهود فإن الله تعالى يدفع بهم الحقوق ويستخرج بهم الباطل } ضعيف بل قال
الذهبي : إنه منكر
nindex.php?page=treesubj&link=16028_16026_16013_16025_16024_15900_15890_15889وأركانها شاهد ومشهود له ، وعليه ، وبه ، وصيغة وكلها تعلم من كلامه إلا الصيغة وهي لفظ أشهد لا غير كما يأتي
( كِتَابُ الشَّهَادَاتِ ) .
جَمْعُ شَهَادَةٍ وَهِيَ اصْطِلَاحًا إخْبَارُ الشَّخْصِ بِحَقٍّ عَلَى غَيْرِهِ بِلَفْظٍ خَاصٍّ وَالْأَصْلُ فِيهَا قَبْلَ الْإِجْمَاعِ قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=282وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ } {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=282وَأَشْهِدُوا إذَا تَبَايَعْتُمْ } وَهُوَ أَمْرُ نَدْبٍ إرْشَادِيٍّ وَخَبَرُ الصَّحِيحَيْنِ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=33944لَيْسَ لَك إلَّا شَاهِدَاك أَوْ يَمِينُهُ } وَخَبَرُ {
أَكْرِمُوا الشُّهُودَ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَدْفَعُ بِهِمْ الْحُقُوقَ وَيَسْتَخْرِجُ بِهِمْ الْبَاطِلَ } ضَعِيفٌ بَلْ قَالَ
الذَّهَبِيُّ : إنَّهُ مُنْكَرٌ
nindex.php?page=treesubj&link=16028_16026_16013_16025_16024_15900_15890_15889وَأَرْكَانُهَا شَاهِدٌ وَمَشْهُودٌ لَهُ ، وَعَلَيْهِ ، وَبِهِ ، وَصِيغَةٌ وَكُلُّهَا تُعْلَمُ مِنْ كَلَامِهِ إلَّا الصِّيغَةُ وَهِيَ لَفْظُ أَشْهَدُ لَا غَيْرُ كَمَا يَأْتِي