، ولو ( بتمليك سيده ) ، أو غيره ( في الأظهر ) لقوله تعالى { ( ولا يملك العبد ) أي : القن كله بسائر أنواعه ما عدا المكاتب مملوكا لا يقدر على شيء } وكما لا يملك بالإرث وإضافة الملك إليه في خبر الصحيحين { } للاختصاص لا للملك ، وإلا لنافاه جعله لسيده من باع عبدا ، وله مال فماله للبائع إلا أن يشترطه المبتاع