الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                        صفحة جزء
                                                                                        1714 \ 1 - وقال أبو بكر : حدثنا وكيع ، عن ابن أبي ذئب عن عطاء ومحمد بن المنكدر عن جابر رضي الله عنه يرفعه : لا طلاق قبل نكاح ، ولا عتق قبل ملك .

                                                                                        1714 \ 2 - وقال البزار : حدثنا يوسف بن موسى ، ثنا أيوب بن سويد ، عن ابن أبي ذئب - به .

                                                                                        وقال البزار : يروى عن ابن أبي ذئب عمن حدثه عن محمد وعطاء .

                                                                                        1714 \ 3 - وقال الحارث : حدثنا إسماعيل بن أبي إسماعيل ، ثنا إسماعيل بن عياش ، عن حرام بن عثمان ، عن أبي عتيق ، عن جابر رضي الله عنه قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا طلاق قبل نكاح " ... الحديث.

                                                                                        [ ص: 444 ]

                                                                                        1714 \ 4 - وقال الطيالسي : حدثنا ابن أبي ذئب ، حدثني من سمع عطاء ، عن جابر رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا طلاق إن لم ينكح ، ولا عتق إن لم يملك " .

                                                                                        1714 \ 5 - وحدثنا اليمان أبو حذيفة ، عن أبي عتيق ، عن جابر رضي الله عنه ، مثل حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

                                                                                        1714 \ 6 - وحدثنا خارجة بن مصعب ، ثنا حرام بن عثمان ، عن أبي عتيق - به.

                                                                                        التالي السابق


                                                                                        الخدمات العلمية