( ،  والتدبير تعليق عتق بصفة    )  ؛  لأن صيغته صيغة تعليق ( وفي قول وصية ) للعبد بالعتق نظرا إلى أن إعتاقه من الثلث ( فلو باعه ) مثلا السيد ( ثم ملكه لم يعد التدبير على المذهب )  ؛  لأن كلا من التعليق  ،  والوصية يبطله زوال الملك وكما لا يعود الحنث في اليمين ( ولو رجع عنه بقول ) ومثله إشارة أخرس مفهمة وكتابة ( كأبطلته فسخته نقضته رجعت فيه  صح ) الرجوع ( إن قلنا ) بالضعف أنه ( وصية ) لما مر في الرجوع عنها ( وإلا ) نقل وصية بل تعليق عتق بصفة كما هو الأصح ( فلا ) يصح بالقول كسائر التعليقات 
     	
		
				
						
						
