الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
4480 - nindex.php?page=hadith&LINKID=934205nindex.php?page=treesubj&link=30677 (رمضان بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان nindex.php?page=treesubj&link=32750وجمعة بالمدينة خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان) (طب الضياء) عن بلال بن الحارث المزني - (صح) .
(رمضان بالمدينة) ؛ أي: النبوية؛ أي: صومه (خير من ألف) ؛ أي: من صوم ألف (رمضان فيما سواها من البلدان) ؛ أي: إلا مكة (وجمعة) ؛ أي: nindex.php?page=treesubj&link=32750وصلاة جمعة (بالمدينة خير من) صلاة (ألف جمعة فيما سواها من البلدان) ؛ أي: إلا مكة قال [ ص: 40 ] بعضهم: وكذا يقال في سائر العبادات بها، وببيت المقدس بخمسمائة في الكل، قال القونوي في شرح التعرف: ورمضان من خصائص هذه الأمة
(طب والضياء) المقدسي (عن بلال بن الحارث المزني) بضم الميم وفتح الزاي المدني، صحابي مات سنة ستين، قال الهيثمي : فيه عبد الله بن كثير وهو ضعيف، وأورده في الميزان في ترجمة عبد الله بن كثير، ثم قال: وهذا باطل، والإسناد مظلم، تفرد به عنه عبد الله بن أيوب المخزومي، ولم يصب ضياء الدين بإخراجه في المختارة.
(رمضان بالمدينة) ؛ أي: النبوية؛ أي: صومه (خير من ألف) ؛ أي: من صوم ألف (رمضان فيما سواها من البلدان) ؛ أي: إلا مكة (وجمعة) ؛ أي: nindex.php?page=treesubj&link=32750وصلاة جمعة (بالمدينة خير من) صلاة (ألف جمعة فيما سواها من البلدان) ؛ أي: إلا مكة قال [ ص: 40 ] بعضهم: وكذا يقال في سائر العبادات بها، وببيت المقدس بخمسمائة في الكل، قال القونوي في شرح التعرف: ورمضان من خصائص هذه الأمة
(طب والضياء) المقدسي (عن بلال بن الحارث المزني) بضم الميم وفتح الزاي المدني، صحابي مات سنة ستين، قال الهيثمي : فيه عبد الله بن كثير وهو ضعيف، وأورده في الميزان في ترجمة عبد الله بن كثير، ثم قال: وهذا باطل، والإسناد مظلم، تفرد به عنه عبد الله بن أيوب المخزومي، ولم يصب ضياء الدين بإخراجه في المختارة.