ذكر مروره- صلى الله عليه وسلم- بالأبواء :
وإهداء الصعب بن جثامة له- ثم مضى رسول الله حتى إذا كان بالأبواء أهدى له الصعب بن جثامة حمار وحش ، وفي رواية «عجز حمار وحش» وفي رواية «لحم حمار وحش ، يقطر دما» ، وفي رواية «شق حمار وحشي» ، وفي رواية «رجل حمار وحش فرده» وقال : «إنا لم نرده عليك إلا أنا حرم» .


