آ. (7) قوله : وأن الساعة آتية    : فيه وجهان، أحدهما: أنه عطف على المجرور بالباء أي: ذلك بأن الساعة. والثاني: أنه ليس معطوفا عليه ولا داخلا في حيز السببية. وإنما هو خبر. والمبتدأ محذوف لفهم المعنى، والتقدير: والأمر أن الساعة. و  "لا ريب فيها"  يحتمل أن تكون هذه الجملة خبرا ثانيا وأن تكون حالا. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					