تنبيهات : 
الأول : قال في زاد المعاد : باع رسول الله صلى الله عليه وسلم واشترى ،  وكان شراؤه بعد أن أكرمه الله تعالى برسالته أكثر من بيعه ، وكذلك بعد الهجرة لا يكاد يحفظ عنه البيع إلا في قضايا يسيرة ، أكثرها لغيره ، كبيعه القدح والحلس فيمن يزيد ، وبيعه يعقوب المدبر  غلام أبي مذكور ،  وشرائه عبدا أسود بعبدين . وأما شراؤه فكثير . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					