الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4198 / 1 ] وقال الحارث بن محمد بن أبي أسامة : ثنا أبو عبيد القاسم بن سلام، ثنا هشيم، عن زياد بن مخراق، عن رجل، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لعمل العادل في رعيته يوما واحدا أفضل من عبادة العابد في أهله مائة عام - أو خمسين عاما، الشاك هشيم .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة التابعي.

                                                                                                                                                                    [ 4198 / 2 ] رواه الأصبهاني بسند ضعيف، ولفظه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أبا هريرة، عدل ساعة خير من عبادة ستين سنة: قيام ليلها، وصيام نهارها، ويا أبا هريرة، جور ساعة في حكم أشد وأعظم عند الله من معاصي ستين سنة .

                                                                                                                                                                    [ 4198 / 3 ] وفي رواية: عدل يوم واحد أفضل من عبادة ستين سنة .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية