الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 4759 ] وقال أحمد بن منيع : ثنا هشيم، أبنا أيوب أبو العلاء، ثنا أبو سفيان، عن جابر " أنه كان يكره أن يذبح النسك إلا مسلم " .

                                                                                                                                                                    [ 4760 ] وقال مسدد: ثنا هشيم، أبنا يونس، عن الحسن .

                                                                                                                                                                    [ 4761 ] وثنا هشيم، أبنا المغيرة، عن إبراهيم وليث، عن عطاء " أنهما كرها ذلك " . [ ص: 323 ]

                                                                                                                                                                    [ 4762 ] وثنا هشيم، أبنا حجاج، عن قابوس، عن أبيه، عن ابن عباس كذلك.

                                                                                                                                                                    [ 4763 ] وثنا: هشيم، أبنا ليث، عن طاوس ومجاهد، وبيان، عن الشعبي " أنهم كرهوا كذلك " .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية