الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    14 - باب شدة العدو في المشي وما جاء في الرايات والألوية

                                                                                                                                                                    [ 4350 ] قال إسحاق بن راهويه: أبنا عبيد الله بن موسى، ثنا موسى بن عبيدة، عن إياس بن سلمة، عن أبيه قال: جئت محضرا في مثل الريح فمررت بشرذمة من الأنصار عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لم أر قبلهم ولا بعدهم مثلهم، متقلدين السيوف قريبا من الثلاثين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقد رأيت (فزعا) .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف موسى بن عبيدة الربذي.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية