الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    10 - باب ما جاء في شاهد الزور فيه حديث ابن عباس في الباب قبله.

                                                                                                                                                                    [ 4941 / 1 ] وقال أبو داود الطيالسي : ثنا جهير بن (يزيد) عن عباس بن خليس، عن رجل من أهل الكوفة قال: " كنت في حلقة أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من شهد على عبد بشهادة ليس لها بأهل فليتبوأ مقعده من النار " .

                                                                                                                                                                    [ 4941 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا يزيد، ثنا جهير بن يزيد العبدي، عن خداش بن عياش، قال: " كنت في حلقة بالكوفة، فإذا رجل يحدث قال: كنا جلوسا مع أبي هريرة فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من شهد على مسلم بشهادة ليس لها بأهل ... " فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا حديث ضعيف؛ لجهالة بعض رواته.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية