الرابعة : ما لا بأس به أصلا ولا يخاف منه أن يؤدي إلى ما به بأس ولكنه يتناول لغير الله وعلى غير نية التقوي به على عبادة الله أو تتطرق إلى أسبابه المسهلة له كراهية أو معصية والامتناع منه ، ورع الصديقين فهذه درجات الحلال جملة إلى أن نفصلها بالأمثلة والشواهد .


