وقال صلى الله عليه وسلم : أفضل الصدقة  على ذي الرحم الكاشح . 
وهو في معنى قوله أفضل الفضائل أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتصفح عمن ظلمك . 
وروي أن  عمر   ( رضي الله عنه كتب إلى عماله مروا الأقارب أن يتزاوروا ولا يتجاوروا وإنما قال ذلك لأن التجاور يورث التزاحم على الحقوق وربما يورث الوحشة وقطيعة الرحم . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					