الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          صفحة جزء
                                                                          7024 - ( سي) : يزيد بن عبد العزيز المصري .

                                                                          روى عن : يزيد بن محمد القرشي ( سي ) .

                                                                          روى عنه : سعيد بن أبي أيوب ( سي ) ، وعبد الله بن لهيعة .

                                                                          [ ص: 196 ] ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " .

                                                                          وقال أبو سعيد بن يونس : عداده في الموالي .

                                                                          روى له النسائي في " اليوم والليلة " ، وقد وقع لنا حديثه عاليا جدا .

                                                                          أخبرنا به أبو الحسن ابن البخاري ، قال : أنبأنا محمد بن أبي زيد الكراني ، قال : أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفي ، قال : أخبرنا أبو الحسين بن فاذشاه ، قال : أخبرنا أبو القاسم الطبراني ، قال : حدثنا بشر بن موسى ، قال : حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ ، عن سعيد بن أبي أيوب ، قال : حدثني يزيد بن عبد العزيز الرعيني ، وأبو مرحوم عبد الرحيم بن ميمون ، عن يزيد بن محمد القرشي ، عن علي بن رباح ، عن عقبة بن عامر الجهني ، قال : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ المعوذات في دبر كل صلاة .

                                                                          رواه عن محمد بن أبي عبد الرحمن المقرئ ، عن أبيه ، فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية