الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          صفحة جزء
                                                                          7140 - (د ت س) : يوسف بن صهيب الكندي الكوفي .

                                                                          روى عن : حبيب بن يسار ( ت س ) ، وزيد العمي ، وصالح بن أبي عمرة ، وعامر الشعبي ، وعبد الله بن بريدة ( د س ) ، وكليب الأودي ، وموسى بن أبي المختار والد عبيد الله بن موسى .

                                                                          روى عنه : جرير بن عبد الحميد ، وحمزة بن حبيب الزيات ، وعباد بن صهيب ، وعبد الله بن نمير ، وعبيد الله بن موسى ( د س ) ، وعبيدة بن حميد ( ت س ) ، وعلي بن غراب ، وعلي بن قادم ، وأبو نعيم الفضل بن دكين ( س ) ، ومالك بن سعير بن الخمس ، ومحمد بن حميد الأصباغي ، ومحمد بن سابق ، ومحمد بن عبيد الطنافسي ، ومحمد بن يوسف الفريابي ، ومعتمر بن سليمان ، ومندل بن علي ، ويحيى بن سعيد القطان ( ت ) ، ويعلى بن عبيد [ ص: 434 ] الطنافسي ، وأبو أحمد الزبيري ، وأبو معاوية الضرير .

                                                                          قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين ، وأبو داود : ثقة .

                                                                          وقال أبو حاتم : لا بأس به .

                                                                          وقال النسائي : ليس به بأس .

                                                                          وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " .

                                                                          روى له أبو داود ، والترمذي ، والنسائي .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية