الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    6 - باب فيمن ترك التسمية ممن تحل ذبيحته

                                                                                                                                                                    [ 4672 / 1 ] قال مسدد: ثنا عبد الله بن داود، عن ثور بن يزيد، عن الصلت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذبيحة المسلم حلال، ذكر اسم الله أو لم يذكره؛ إنه إن ذكر لم يذكر إلا اسم الله " .

                                                                                                                                                                    [ 4672 / 2 ] رواه أبو داود في المراسيل: عن مسدد به.

                                                                                                                                                                    [ 4672 / 3 ] ورواه البيهقي في سننه: أبنا أبو بكر محمد بن محمد، أبنا أبو الحسين الفسوي، ثنا أبو علي اللؤلؤي، ثنا أبو داود ... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد مرسل رجاله ثقات.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية