( قال ) ولو نزل فصلى أخرى مواجهة القبلة وإن صلى على فرسه في شدة الخوف ركعة ، ثم أمن فركب ابتداء ; لأن عمل النزول خفيف والركوب أكثر من النزول ( قال صلى ركعة آمنا ، ثم سار إلى شدة الخوف ) : قلت أنا : قد يكون الفارس أخف ركوبا وأقل شغلا لفروسيته من نزول ثقيل غير فارس . المزني