الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          معلومات الكتاب

                                                                          تهذيب الكمال في أسماء الرجال

                                                                          المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

                                                                          صفحة جزء
                                                                          [ ص: 410 ] من اسمه يوسف

                                                                          7126 - (ت ق) : يوسف بن إبراهيم التميمي ، أبو شيبة الجوهري اللآل الواسطي .

                                                                          روى عن : أنس بن مالك ( ت ق ) .

                                                                          روى عنه : إسماعيل بن عبد الأعلى العنزي الكوفي ، وحماد بن عمرو النصيبي ، وأبو قتيبة سلم بن قتيبة ، وعبد الحميد بن عبد الرحمن الحماني ، وأبو مسعود عبد الرحمن بن الحسن الزجاج ، وعقبة بن خالد السكوني ( ت ) ، وعلي بن يزيد الصدائي ، وعمر بن سليم الباهلي ( ق ) ، والعلاء بن حصين قاضي الري ، وقرة بن عيسى ، ومحمد بن الحسن المزني الواسطي ( ق ) ، وأبو النعمان المرزبان بن مسروق الكندي والد مسروق بن المرزبان .

                                                                          قال البخاري : صاحب عجائب .

                                                                          [ ص: 411 ] وقال أبو حاتم : ضعيف الحديث ، منكر الحديث ، عنده عجائب .

                                                                          وقال الحاكم أبو أحمد : ليس بالقوي عندهم .

                                                                          روى له الترمذي ، وابن ماجه .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية