663  - حدثنا  إسحاق ،  أنا  جرير ،  عن  ليث بن أبي سليم ،  عن  عمرو بن شعيب ،  عن أبيه ، عن جده ، قال : قالوا : يا رسول الله ، على ما تبايعنا ؟ قال : " على أن لا تشركوا بالله شيئا ، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ، ولا تسرقوا ، ولا تزنوا ، فمن أصاب من ذلك شيئا ، فأقيم عليه الحد ، فالحد كفارة له ، ومن أتى من ذلك شيئا ، فستره الله عليه ، فحسابه على الله ، ومن لم يأت من ذلك شيئا ، ضمنت له الجنة " .  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					