224 (باب منه)
وهو في النووي، في الجزء الأول، في الباب المشار إليه.
(حديث الباب)
وهو بصحيح مسلم النووي ، ص193 ج2، المطبعة المصرية
[ ص: 485 ] (عن أبي هريرة؛ أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم؛ قال: "كيف أنتم إذا نزل فيكم ابن مريم، فأمكم منكم؟" فقلت لابن أبي ذئب: إن الأوزاعي حدثنا عن الزهري، عن نافع، عن أبي هريرة: "وإمامكم منكم". قال ابن أبي ذئب: تدري: ما أمكم منكم؟ قلت: تخبرني. قال: فأمكم بكتاب ربكم، تبارك وتعالى، وسنة نبيكم، صلى الله عليه وسلم ).


