5004 سورة الأنفال : «باب في قوله تعالى : وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم  
وهو في النووي  ، في : (باب صفة القيامة ، والجنة والنار ) . 
(حديث الباب ) 
وهو بصحيح  مسلم   \ النووي  ، ص 139 ج 17 ، المطبعة المصرية 
(عن عبد الحميد الزيادي ؛  أنه سمع  أنس بن مالك  يقول : قال أبو جهل :  اللهم ! إن كان هذا هو الحق من عندك : فأمطر علينا حجارة  [ ص: 694 ] من السماء ، أو ائتنا بعذاب أليم ؛  فنزلت : وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون  وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام  إلى آخر الآية ) . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					