2883 -
nindex.php?page=hadith&LINKID=665863nindex.php?page=treesubj&link=30998 "ألا أعلمك كلمات؛ ينفعك الله بهن؛ وينفع من علمته ؟ صل ليلة الجمعة أربع ركعات؛ تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب؛ و nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس ؛ وفي الثانية بفاتحة الكتاب؛ وبـ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=1حم ؛ الدخان؛ وفي الثالثة بفاتحة الكتاب؛ وبـ nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=2تنزيل ؛ السجدة؛ وفي الرابعة بفاتحة الكتاب؛ و nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=1تبارك ؛ المفصل؛ فإذا فرغت من التشهد فاحمد الله (تعالى)؛ وأثن عليه؛ وصل على النبيين؛ واستغفر للمؤمنين؛ ثم قل: اللهم ارحمني بترك المعاصي أبدا ما أبقيتني؛ وارحمني من أن أتكلف ما لا يعنيني؛ وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني؛ اللهم بديع السماوات والأرض؛ ذا الجلال والإكرام؛ والعزة التي لا ترام؛ أسألك يا الله؛ يا رحمن؛ بجلالك؛ ونور وجهك؛ أن تلزم قلبي حفظ كتابك؛ كما علمتني؛ وارزقني أن أتلوه على النحو الذي يرضيك عني؛ وأسألك أن تنور بالكتاب بصري؛ وتطلق به لساني؛ وتفرج به كربي؛ وتشرح به صدري؛ وتستعمل به بدني؛ وتقويني على ذلك؛ وتعينني عليه؛ فإنه لا يعينني على الخير غيرك؛ ولا يوفق له إلا أنت؛ فافعل ذلك ثلاث جمع؛ أو خمسا؛ أو سبعا؛ تحفظه بإذن الله؛ وما أخطأ مؤمنا قط"؛ (ت طب ك)؛ عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ؛ وأورده
nindex.php?page=showalam&ids=11890ابن الجوزي في الموضوعات؛ فلم يصب؛ (ض) .
nindex.php?page=treesubj&link=30998
2883 -
nindex.php?page=hadith&LINKID=665863nindex.php?page=treesubj&link=30998 "أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ؛ يَنْفَعُكَ اللَّهُ بِهِنَّ؛ وَيَنْفَعُ مَنْ عَلَّمْتَهُ ؟ صَلِّ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ؛ تَقْرَأُ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ؛ وَ nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس ؛ وَفِي الثَّانِيَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ؛ وَبِـ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=1حم ؛ الدَّخَانِ؛ وَفِي الثَّالِثَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ؛ وَبِـ nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=1الم nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=2تَنْزِيلُ ؛ السَّجْدَةِ؛ وَفِي الرَّابِعَةِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ؛ وَ nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=1تَبَارَكَ ؛ الْمُفَصَّلِ؛ فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ التَّشَهُّدِ فَاحْمَدِ اللَّهَ (تَعَالَى)؛ وَأَثْنِ عَلَيْهِ؛ وَصَلِّ عَلَى النَّبِيِّينَ؛ وَاسْتَغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ؛ ثُمَّ قُلْ: اللُّهُمَّ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي؛ وَارْحَمْنِي مِنْ أَنْ أَتَكَلَّفَ مَا لَا يَعْنِينِي؛ وَارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِيمَا يُرْضِيكَ عَنِّي؛ اللَّهُمَّ بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ؛ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ؛ وَالْعِزَّةِ الَّتِي لَا تُرَامُ؛ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ؛ يَا رَحْمَنُ؛ بِجَلَالِكَ؛ وَنُورِ وَجْهِكَ؛ أَنْ تُلْزِمَ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ؛ كَمَا عَلَّمْتَنِي؛ وَارْزُقْنِي أَنْ أَتْلُوَهُ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنِّي؛ وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُنَوِّرَ بِالْكِتَابِ بَصَرِي؛ وَتُطْلِقَ بِهِ لِسَانِي؛ وَتُفَرِّجَ بِهِ كَرْبِي؛ وَتَشْرَحَ بِهِ صَدْرِي؛ وَتَسْتَعْمِلَ بِهِ بَدَنِي؛ وَتُقَوِّيَنِي عَلَى ذَلِكَ؛ وَتُعِينَنِي عَلَيْهِ؛ فَإِنَّهُ لَا يُعِينُنِي عَلَى الْخَيْرِ غَيْرُكَ؛ وَلَا يُوَفِّقُ لَهُ إِلَّا أَنْتَ؛ فَافْعَلْ ذَلِكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ؛ أَوْ خَمْسًا؛ أَوْ سَبْعًا؛ تَحْفَظْهُ بِإِذْنِ اللَّهِ؛ وَمَا أَخْطَأَ مُؤْمِنًا قَطُّ"؛ (ت طب ك)؛ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ؛ وَأَوْرَدَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11890ابْنُ الْجَوْزِيِّ فِي الْمَوْضُوعَاتِ؛ فَلَمْ يُصِبْ؛ (ض) .
nindex.php?page=treesubj&link=30998