الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          صفحة جزء
                                                                          506 - (ع) : الأسود بن قيس العبدي ، وقيل : البجلي ، أبو قيس الكوفي .

                                                                          روى عن : ثعلبة بن عباد العبدي (عخ 4) ، وجندب بن عبد الله البجلي (خ م ت س ق) صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وسعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص الأموي (خ م د س) ، وسفيان بن المختار ، وشقيق بن عقبة (م) ، وأخيه علي بن قيس ، وعمرو بن سفيان (خد) ، وأبيه قيس (عس) ، ونبيح العنزي (4) .

                                                                          روى عنه : إبراهيم بن طهمان ، وإسرائيل بن يونس ، والحسن بن صالح بن حي ، وزهير بن معاوية (خ م د س) ، وسفيان الثوري (ع) ، وسفيان بن عيينة (م ت س ق) ، وأبو الأحوص سلام بن سليم الحنفي ، (م س) ، وشريك بن عبد الله النخعي ، وشعبة بن الحجاج (خ م د ت) ، وعبد الرحمن بن حميد الرؤاسي ، وعبيدة بن حميد (د) ، وعمر بن زياد [ ص: 230 ] الباهلي ، ويقال : الألهاني . ويقال : الهلالي ، وعمرو بن قيس الملائي ، وعمرو بن أبي قيس الرازي ، وقيس بن الربيع ، وأبو عوانة الوضاح بن عبد الله اليشكري (خ م د س) ، ومولاه يزيد بن عطاء اليشكري ، وأبو مالك النخعي .

                                                                          قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين ، وأبو عبد الرحمن النسائي ، وأحمد بن عبد الله العجلي : ثقة .

                                                                          زاد العجلي : حسن الحديث .

                                                                          وقال محمد بن أحمد بن البراء ، عن علي ابن المديني : روى عن عشرة مجهولين ، لا يعرفون .

                                                                          روى له الجماعة .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية