[ ص: 426 ] nindex.php?page=treesubj&link=28328_30499_34296_34297nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب .
[32]
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32ذلك أي : المذكور من اجتناب الرجس وقول الزور .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32ومن يعظم شعائر الله وهي الهدي والبدن ، وأصلها من الإشعار ، وهو إعلامها ليعرف أنها هدي ، وتعظيمها : استسمانها واستحسانها .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32فإنها أي : الفعلة ، وهي اجتناب الرجس ، وتعظيم الشعائر .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32من أفعال ذوي
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32تقوى القلوب وذكر القلوب ؛ لأنها منشأ التقوى والفجور ، والآمرة بهما .
* * *
[ ص: 426 ] nindex.php?page=treesubj&link=28328_30499_34296_34297nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ .
[32]
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32ذَلِكَ أَيِ : الْمَذْكُورُ مِنَ اجْتِنَابِ الرِّجْسِ وَقَوْلِ الزُّورِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ وَهِيَ الْهَدْيُ وَالْبُدْنُ ، وَأَصْلُهَا مِنَ الْإِشْعَارِ ، وَهُوَ إِعْلَامُهَا لِيُعْرَفَ أَنَّهَا هَدْيٌ ، وَتَعْظِيمُهَا : اسْتِسْمَانُهَا وَاسْتِحْسَانُهَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32فَإِنَّهَا أَيِ : الْفِعْلَةَ ، وَهِيَ اجْتِنَابُ الرِّجْسِ ، وَتَعْظِيمُ الشَّعَائِرِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32مِنْ أَفْعَالِ ذَوِي
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=32تَقْوَى الْقُلُوبِ وَذَكَرَ الْقُلُوبَ ؛ لِأَنَّهَا مَنْشَأُ التَّقْوَى وَالْفُجُورِ ، وَالْآمِرَةُ بِهِمَا .
* * *