1052 - أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=15323عبد الواحد المليحي، أنا أبو منصور السمعاني، نا nindex.php?page=showalam&ids=14399أبو جعفر الرياني، نا nindex.php?page=showalam&ids=15768حميد بن زنجويه، نا nindex.php?page=showalam&ids=12427ابن أبي أويس، حدثني كثير بن عبد الله، وهو ابن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده، وهو عمرو بن عوف، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: nindex.php?page=hadith&LINKID=662822nindex.php?page=treesubj&link=993_19752_26391 "في يوم الجمعة ساعة من نهار لا يسأل فيها عبد مسلم شيئا إلا أعطي سؤله"، قيل: يا رسول الله: أية ساعة [ ص: 211 ] هي؟ قال: "هي حين تقام الصلاة الأولى إلى الانصراف منها"، قال كثير: يعني صلاة الجمعة.

هذا حديث حسن غريب.

ويروى عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنها فيما بين الأذان إلى انصراف الإمام.

وعن nindex.php?page=showalam&ids=11935أبي بردة، قال: هي عند نزول الإمام. [ ص: 212 ] .

وعن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة، قال: التمسوا الساعة التي في يوم الجمعة في ثلاث مواطن: ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، وما بين أن ينزل الإمام إلى أن يكبر، وما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، ثم قرأ: ( nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين ) قال الله تعالى: ( nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=9إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) [ ص: 213 ] .

1052 - أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15323عَبْدُ الْوَاحِدِ الْمَلِيحِيُّ، أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ السَّمْعَانِيُّ، نَا nindex.php?page=showalam&ids=14399أَبُو جَعْفَرٍ الرَّيَّانِيُّ، نَا nindex.php?page=showalam&ids=15768حُمَيْدُ بْنُ زَنْجُوَيْهِ، نَا nindex.php?page=showalam&ids=12427ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، حَدَّثَنِي كَثِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَهُوَ ابْنُ عَمْرُو بْنِ عَوْفٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، وَهُوَ عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: nindex.php?page=hadith&LINKID=662822nindex.php?page=treesubj&link=993_19752_26391 "فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ مِنْ نَهَارٍ لَا يَسْأَلُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ شَيْئًا إِلَّا أُعْطِيَ سُؤْلَهُ"، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَيَّةُ سَاعَةٍ [ ص: 211 ] هِيَ؟ قَالَ: "هِيَ حِينَ تُقَامُ الصَّلَاةُ الْأُولَى إِلَى الِانْصِرَافِ مِنْهَا"، قَالَ كَثِيرٌ: يَعْنِي صَلَاةَ الْجُمُعَةِ.

هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ.

وَيُرْوَى عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهَا فِيمَا بَيْنَ الْأَذَانِ إِلَى انْصِرَافِ الْإِمَامِ.

وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=11935أَبِي بُرْدَةَ، قَالَ: هِيَ عِنْدَ نُزُولِ الْإِمَامِ. [ ص: 212 ] .

وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ فِي ثَلَاثِ مَوَاطِنَ: مَا بَيْنَ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَى طُلُوعِ الشَّمْسِ، وَمَا بَيْنَ أَنْ يَنْزِلَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ يُكَبِّرَ، وَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ، ثُمَّ قَرَأَ: ( nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ ) قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ( nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=9إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ) [ ص: 213 ] .