الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 2314 ] وعن أبي هريرة وعائشة - رضي الله عنهما - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أفطر الحاجم والمستحجم".

                                                                                                                                                                    رواه أبو يعلى وحديث أبي هريرة في (.... ) وإنما أوردته لانضمامه مع عائشة.

                                                                                                                                                                    ورواه أحمد بن حنبل من حديث عائشة فقط.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية