الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 2734 / 1 ] قال أبو يعلى الموصلي : وثنا سفيان بن وكيع، ثنا محمد بن فضيل، عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن محمد، سمعت السائب بن يزيد يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "السحت ثلاثة: مهر البغي، وكسب الحجام، وثمن الكلب". [ ص: 277 ]

                                                                                                                                                                    [ 2734 / 2 ] قلت: رواه النسائي في الكبرى: عن علي بن المنذر، عن ابن فضيل ... فذكره.

                                                                                                                                                                    وله شاهد من حديث أبي هريرة ، وسيأتي في كتاب الطب، إن شاء الله تعالى.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية