الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 2797 / 1 ] وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن مجالد، عن قيس بن أبي حازم، عن الصنابحي الأحمسي "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبصر ناقة حسنة في إبل الصدقة فقال: قاتل الله صاحب هذه الناقة! قال: يا رسول الله، إني أرتجعها ببعيرين من حواشي الإبل. قال: فنعم إذا".

                                                                                                                                                                    [ 2797 / 2 ] رواه أبو يعلى الموصلي : ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف مجالد بن سعيد. [ ص: 309 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية