فالأولى النصر والتوقير ، كقوله تعالى : وتعزروه وتوقروه .
والأصل الآخر التعزير ، وهو الضرب دون الحد . قال :
وليس بتعزير الأمير خزاية علي إذا ما كنت غير مريب
وليس بتعزير الأمير خزاية علي إذا ما كنت غير مريب
وَلَيْسَ بِتَعْزِيرِ الْأَمِيرِ خَزَايَةٌ عَلَيَّ إِذَا مَا كُنْتُ غَيْرَ مُرِيبِ