الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                              ذكر مبادرة الإمام المأموم بالسجود وثبوت المأموم قائما حتى يسجد إمامه

                                                                                                                                                                              1998 - حدثنا علي بن الحسن ، قال: نا عبد الله ، عن سفيان ، عن أبي إسحاق ، [ ص: 215 ] وحدثنا إسحاق ، عن عبد الرزاق ، عن الثوري، عن أبي إسحاق .

                                                                                                                                                                              1999 - وحدثنا محمد بن إسماعيل ، قال: نا أبو نعيم ، قال: نا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الله بن يزيد ، قال: حدثني البراء ، وكان غير كذوب قال: كنا إذا صلينا خلف النبي صلى الله عليه وسلم لم يحن أحد منا ظهره حتى يضع النبي صلى الله عليه وسلم جبهته.

                                                                                                                                                                              وقال العدني، وعبد الرزاق: كنا إذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سمع الله لمن حمده، لم يحن منا رجل ظهره حتى يقع النبي صلى الله عليه وسلم ساجدا ثم نسجد معه.

                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية