[ ص: 227 ] باب nindex.php?page=treesubj&link=30875سبب تسمية غزوة تبوك بالعسرة وما ظهر بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم في بقية الأزواد وفي الماء وإخباره عن قول المنافقين في غيبته ثم بموضع ناقته من آثار النبوة

أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=12992أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد، قال: أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=12763أبو عمرو بن السماك، قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15772حنبل بن إسحاق، قال: حدثنا أبو عبد الله وهو أحمد بن حنبل، قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن nindex.php?page=showalam&ids=13371عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب في قوله عز وجل: " nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=117الذين اتبعوه في ساعة العسرة "، قال: " خرجوا في غزوة تبوك : الرجلان والثلاثة على بعير، وخرجوا في حر شديد فأصابهم يوما عطش حتى جعلوا ينحرون إبلهم ليعصروا أكراشها ويشربوا ماءها، فكان ذلك عسرة من الماء، وعسرة من النفقة، وعسرة من الظهير ".

[ ص: 227 ] بَابُ nindex.php?page=treesubj&link=30875سَبَبِ تَسْمِيَةِ غَزْوَةِ تَبُوكَ بِالْعُسْرَةِ وَمَا ظَهَرَ بِدُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَقِيَّةِ الْأَزْوَادِ وَفِي الْمَاءِ وَإِخْبَارِهِ عَنْ قَوْلِ الْمُنَافِقِينَ فِي غَيْبَتِهِ ثُمَّ بِمَوْضِعِ نَاقَتِهِ مِنْ آثَارِ النُّبُوَّةِ

أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12992أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12763أَبُو عَمْرِو بْنِ السَّمَّاكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15772حَنْبَلُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ وَهُوَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16360عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=13371عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: " nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=117الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ "، قَالَ: " خَرَجُوا فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ : الرَّجُلَانِ وَالثَّلَاثَةُ عَلَى بَعِيرٍ، وَخَرَجُوا فِي حَرٍّ شَدِيدٍ فَأَصَابَهُمْ يَوْمًا عَطَشٌ حَتَّى جَعَلُوا يَنْحَرُونَ إِبِلَهُمْ لِيَعْصُرُوا أَكْرَاشَهَا وَيَشْرَبُوَا مَاءَهَا، فَكَانَ ذَلِكَ عُسْرَةً مِنَ الْمَاءِ، وَعُسْرَةً مِنَ النَّفَقَةِ، وَعُسْرَةً مِنَ الظَّهِيرِ ".