الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    38 - باب النهي عن القراءة في الركوع والسجود فيه حديث علي بن أبي طالب في الباب قبله .

                                                                                                                                                                    [ 1316 ] قال مسدد : ثنا يحيى، عن سفيان، حدثني الأعمش ، عن مالك بن الحارث، عن أبي خالد قال: "جاء رجل إلى عبد الله فقال: إن فلانا يقرأ وهو راكع . فقال: إن رجالا يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم، فإذا رسخ في القلب نفع لا للصدقة إلا من أطاقها " .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية