الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    2 - باب التكبير ووقته وصفته ورفع الصوت به والإكثار منه

                                                                                                                                                                    [ 1589 ] عن ابن عباس - رضي الله عنهما - "أنه كان يكبر يوم النفر، ويأمر من حوله أن يكبروا، ولا يريد بذلك إلا قول الله - تعالى - : ( واذكروا الله في أيام معدودات ) أو ( فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله ) ".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد موقوفا، ورجاله ثقات.

                                                                                                                                                                    ورواه ابن ماجه مرفوعا بسند ضعيف من حديث سعد القرظ.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية