الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    36 - باب في المشي أمام الجنازة وخلفها وحملها والقيام معها إلى أن تدفن فيه حديث عبد الله بن عمرو، وتقدم في باب لزوم المساجد، وحديث أبي سعيد، وتقدم في عيادة المريض وفي فضل الصلاة على الجنائز، وتقدم فيه عن أبي هريرة وابن عمر، وحديث أبي أيوب، وسيأتي في الأدب في باب حق المسلم على المسلم، وفيه حديث أبي أيوب.

                                                                                                                                                                    [ 1934 ] وعن عبيد مولى السائب "أنه رأى ابن عمر وعبيد بن عمير يمشيان أمام الجنازة بأعلى مكة ، يتقدمان فيجلسان، فإذا جازت بهما قاما".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد ، ورجاله ثقات، وابن حبان في صحيحه.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية