الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 974 ] قال مسدد : وثنا يحيى، عن سفيان، عن داود بن فراهيج، عن سفيان بن زياد، قال: "لقيني

                                                                                                                                                                    الزبير وأنا أريد المسجد قلت: أين تريد؟ فقال: أريد المسجد . فقال: أقصر فإنك في صلاة، وإنك لن تخطو خطوة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة "
                                                                                                                                                                    .

                                                                                                                                                                    هذا إسناد حسن، داود مختلف فيه .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية