الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          صفحة جزء
                                                                          ومن الأوهام :

                                                                          * - [وهم] س : محمد بن إبراهيم.

                                                                          عن : أبي هريرة (س) حديث "إزرة المؤمن إلى عضلة ساقه" .

                                                                          [ ص: 340 ] وعنه : يحيى بن أبي كثير (س) قاله أبو المغيرة (س) ، عن الأوزاعي، عن يحيى، وقال الوليد بن مسلم فيما رواه محمود بن خالد (س) عنه، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن يعقوب بن إبراهيم، عن أبي هريرة.

                                                                          وقال أحمد بن حنبل، عن الوليد، عن الأوزاعي، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن يعقوب أو ابن يعقوب، عن أبي هريرة، ورواه هشام الدستوائي، عن يحيى، فاختلف عليه فيه، فقال يزيد بن هارون، عن هشام، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن يعقوب، عن أبي هريرة.

                                                                          وقال عبد الوهاب الخفاف، عن هشام، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي يعقوب، عن أبي هريرة.

                                                                          وقال خالد بن الحارث، عن هشام، عن يحيى، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن ابن يعقوب، عن أبي هريرة، وهو الصواب، وهو عبد الرحمن بن يعقوب والد العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب، قاله النسائي.

                                                                          وروى له هذا الحديث.

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية