الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 5434 / 1 ] وقال أحمد بن منيع : ثنا الحسن بن موسى ، ثنا ابن لهيعة ، ثنا يزيد بن أبي حبيب : " أن أبا سالم الجيشاني أتى أبا أمية في منزله فقال: إني سمعت أبا ذر يقول أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله، فقد أحببتك، فجئت في منزلك ".

                                                                                                                                                                    [ 5434 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا أحمد بن الحجاج ، أبنا عبد الله أنا ابن لهيعة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    وسيأتي في صفة الجنة.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية