الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    19 - باب ما يقول إذا أصبح

                                                                                                                                                                    [ 6084 / 1 ] قال مسدد : ثنا يحيى، عن سفيان، حدثني سلمة بن كهيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى ، عن أبيه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أصبح قال: أصبحنا على فطرة الإسلام، وكلمة الإخلاص، ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وملة أبينا إبراهيم حنيفا مسلما وما أنا من المشركين". [ ص: 398 ]

                                                                                                                                                                    [ 6084 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا وكيع ، ثنا سفيان، عن سلمة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 6084 / 3 ] قلت: رواه النسائي في اليوم والليلة من طرق منها عن عمرو بن علي وبندار كلاهما عن يحيى بن سعيد به.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية