الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    14 - باب كراهية إشارة الرجل بإصبعين في الدعاء

                                                                                                                                                                    [ 6198 / 1 ] قال مسدد : ثنا أبو الأحوص ، ثنا أشعث بن سليم، عن رجل من الأنصار قال: " مر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يدعو باسط كفيه فقال: أحد فإنه أحد".

                                                                                                                                                                    [ 6198 / 2 ] رواه أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا عبيد الله بن موسى ، أبنا إسرائيل، عن أشعث بن أبي الشعثاء ، عن رجل من الأنصار حدثه، عن جده " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر عليه وهو يدعو بيديه، فقال: أحد فإنه أحد". [ ص: 459 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية