الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    47 - سورة المجادلة.

                                                                                                                                                                    [ 5853 / 1 ] وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا عفان بن مسلم ، ثنا حماد بن سلمة ، عن عطاء بن السائب ، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - : " أن اليهود أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: السام عليك. وقالوا في أنفسهم: لولا يعذبنا الله بما نقول. فأنزل الله - عز وجل - : ( وإذا جاؤوك حيوك بما لم يحيك به الله ) ... ) فقرأ إلى قوله: ( فبئس المصير ) ".

                                                                                                                                                                    [ 5853 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا عبد الصمد ، ثنا حماد ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 5853 / 3 ] قال: وثنا عفان، ثنا حماد، أبنا عطاء ... فذكره.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية