الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    29 - باب ما جاء في البناء وغير ذلك مما يذكر

                                                                                                                                                                    فيه حديث جابر، وتقدم في آخر النفقات.

                                                                                                                                                                    [ 7329 ] وعن أبي العالية: أن العباس رضي الله عنه بنى غرفة، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : اهدمها، فقال: أو أتصدق بثمنها؟ فقال: اهدمها، ثلاثا".

                                                                                                                                                                    رواه أبو داود الطيالسي . [ ص: 456 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية