الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6454 / 1 ] قال أبو يعلى: وثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، ثنا ابن أبي فديك، حدثني بريه بن عمر بن سفينة، حدثني أبي، عن جدي سفينة رضي الله عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم، ثم قال لي: خذ هذا الدم فادفنه من الدواب والناس. قال: فذهبت فتغيبت له ثم جئت. فقال لي: ما صنعت؟ قلت: شربته. فتبسم". [ ص: 92 ]

                                                                                                                                                                    [ 6454 / 2 ] رواه البزار: ثنا إسحاق بن حاتم، ثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك....فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد مجهول لجهالة بعض رواته.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية