الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    7 - باب تخمير الآنية

                                                                                                                                                                    [ 3676 ] قال الحارث بن محمد بن أبي أسامة: ثنا عبيد الله بن موسى، ثنا ابن أبي ليلى، عن عكرمة بن خالد، عن رجل من آل وداعة قال: "استسقى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يطوف بالبيت فقال رجل منهم: ألا آتيك بشراب نصنعه؟ قال: بلى. قال: فأتى بإناء فيه نبيذ، قال: فهلا أكفأت عليه إناء أو عرضت عليه عودا. قال: فشرب منه فقطب فدعا بماء فصبه عليه، ثم شرب وسقى".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف عبد الرحمن بن أبي ليلى.

                                                                                                                                                                    [ 3677 ] وقال أبو يعلى الموصلي: ثنا إبراهيم، ثنا عبد العزيز بن مسلم، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية