الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    20 - باب ما جاء في لبس الأحمر والأخضر.

                                                                                                                                                                    [ 4031 / 1 ] قال مسدد: ثنا حفص، ثنا حجاج، عن أبي جعفر، عن جابر - رضي الله عنه "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلبس برده الأحمر في العيدين والجمعة". [ ص: 505 ]

                                                                                                                                                                    [ 4031 / 2 ] رواه الحاكم أبو عبد الله الحافظ : ثنا أبو علي بن إسحاق، أبنا أبو المثنى، ثنا مسدد، ثنا حفص بن غياث ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 4031 / 3 ] وعن الحاكم رواه البيهقي في سننه.

                                                                                                                                                                    [ 4031 / 4 ] وقال: ثنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ، أبنا الحسن بن محمد بن إسحاق، ثنا يوسف بن يعقوب القاضي، ثنا مسدد ... فذكره.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية