الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    24 - باب جامع في الأوعية التي نهي عنها.

                                                                                                                                                                    [ 3729 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي: ثنا شعبة، ثنا أبو شمر، سمعت عائذ بن عمرو المزني صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء والحنتم والنقير والمزفت. [ ص: 351 ]

                                                                                                                                                                    قال: فقلت له: عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال: نعم ".


                                                                                                                                                                    [ 3729 / 2 ] رواه مسدد: ثنا يحيى، عن شعبة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 3729 / 3 ] ورواه أبو بكر بن أبي شيبة: ثنا غندر، ثنا شعبة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد صحيح.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية