الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 3785 ] قال أبو بكر بن أبي شيبة: وثنا ملازم بن عمرو، عن عجيبة بن عبد الحميد، عن عمه قيس بن طلق بن علي، عن أبيه طلق بن علي قال: "جلسنا عند النبي صلى الله عليه وسلم (بعد ذلك) فجاء وفد عبد قيس فقال: ما لكم قد اصفرت ألوانكم وعظمت بطونكم وظهرت عروقكم؟ فقالوا: أتاك سيدنا فسألك عن شراب كان لنا موافقا فنهيته عنه، وكنا بأرض وبئة وخمة. قال: فاشربوا ما طاب لكم. قال محمد: يعني ما حل ". هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة عجيبة بن عبد الحميد.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية