الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    45 - باب:

                                                                                                                                                                    [ 3818 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي: ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "أتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة ردفه فسقيناه من هذا النبيذ - يعني: نبيذ السقاء".

                                                                                                                                                                    [ 3818 / 2 ] رواه محمد بن يحيى بن أبي عمر: ثنا بشر، ثنا حماد بن سلمة ... فذكره.

                                                                                                                                                                    [ 3818 / 3 ] ورواه أبو بكر بن أبي شيبة: ثنا عفان، ثنا حماد، أبنا علي بن زيد بن جدعان، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس قال: جاءنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وردفه أسامة بن زيد، فسقيناه من هذا النبيذ فشرب، ثم قال: أحسنتم، هكذا فاصنعوا.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية