الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 3517 ] قال أبو بكر بن أبي شيبة: وثنا مصعب بن المقدام، عن مندل، عن ابن جريج ، عن عمر بن عطاء، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: " فجرت خادم لآل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا علي، حدها. قال: فتركها حتى وضعت ما في بطنها، ثم ضربها خمسين، ثم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فقال: أصبت ".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف مندل، وله شاهد من حديث عمران بن الحصين رواه الترمذي في الجامع وصححه.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية